الاستثمار في النيجر ، تشتهر النيجر بتواجد العديد من الثروات المعدنية التي تساعد على الاستثمار على أراضيها ومن أهمها اليورانيوم في إقليم أجاديز وأيضا الذهب في منطقة ساميرا أما النفط فأول إنتاج له بدأ في عام 2011، والنيجر تعتمد بشكل كبير على الزراعة وذلك لمرور نهر النيجر فيها ولكن الأساليب المستخدمة في الزراعة ما زالت بدائية.
قد يهمك:
مجالات الاستثمار في النيجر
- أكدت الحكومة على اهتمامها بالثروات الحيوانية حيث تتواجد وزارة مخصصة للثروات الحيوانية.
- وفي عام 2008 بدأ برنامج في التلقيح الصناعي لتحسين السلالات من الحيوانات.
- كما تتميز النيجر بالسياحة التي تنتشر في إقليم أجاديز الموجود شمال النيجر.
- وتوجد حديقة الحيوان مفتوحة في جنوب النيجر على الحدود مع بوركينا فاسو.
ومن أهم مجالات الاستثمار في النيجر هي:
- الطاقة والتعدين.
- الإنتاج الحيواني.
- الصناعة.
- الزراعة.
- صناعة الغذاء.
- الخدمات.
- الأدوية.
- السياحة.
الاستثمار في انجولا
- قد أعلن رئيس جمهورية النيجر محمد ايسوفو أن مناطق التبادل التجاري الحرة الأفريقية تعتبر نقطة إنطلاق لجذب الاستثمارات.
- بالإضافة إلى تشجيع التبادل الحر بين الدول الأفريقية وتشجيع التجارة للسلع والمنتجات.
- ساعدت الاستثمارات في مواجهة جميع التحديات التي صادفت النيجر وجعلتها تعبر جميع المخاطر.
- وأعلن أن مناطق التبادل التجاري الحر لها مردود إيجابي كبير ستشعر به الدول الأفريقية المشاركة في القمة.
- وذلك للوصول إلى التكامل والتدعيم وفق أجندة أفريقيا في عام 2063.
- وتعتير النيجر من أكثر الدول فقرا في العالم وأقل البلاد نموا في العالم.
- فالصحراء الكبري تغطي ما يزيد عن 80% من مساحة البلاد والمناطق الباقية من البلاد تهددها الجفاف والتصحر.
- واقتصاد البلاد يعتمد بشكل كلي على تصدير المنتجات الزراعية التي يتخصص الجزء الجنوبي الخصب من البلاد في إنتاجها.
- وكذلك تصدير المواد الخام وأهمها اليورانيوم، ولكن رغم كل هذا ما تزال النيجر عاجزة عن النمو اقتصاديا واجتماعيا.
- بسبب افتقارها إلى بنية تحتية مناسبة وموقعها كدولة حبيسة وتدهور المجال الصحي فيها وكذلك تدهور التعليم والظروف البيئية.
- البنك الدولي يعمل على تنفيذ مشروع يكلف ملايين الدولارات للعمل على زيادة الإنتاجية والقدرات على الصمود في مواجهة الجفاف في الإنتاج الزراعي في النيجر.
- وهذا ضمن المشاريع التي تهدف إلى تحسين القدرات الحكومية على الإستجابة للحالات الطارئة.
- والمشروع هو الاستثمار في الزراعة الذكية والعمل على تعزيز الخدمات والتصميمات الخاصة لآليات الإستجابة للطوارئ.
- وقد تم تدريب مجموعة من 30 شخص من منظمات إقليمية غير حكومية وقطرية ومن وزارة الزراعة والثروة الحيوانية وغيرهم من المؤسسات الإقليمية التي تهتم بالتنمية الإجتماعية.
- عن طريق فريق من مركز الاستثمار والهدف الأساسي هو تعزيز قدرة العاملين على تقديم الخطط لأعمال تهتم بمساعدة المزارعين والمجتمعات الريفية للحصول على تمويلات للمشروعات الصغيرة في الريف.
الاستثمار الريفي
- إن الاستثمار الريفي هو نهج تشاركي وتصاعدي وتفاعلي.
- عن طريق التدريبات في قاعات التدريب والتعلم عن طريق العمل الميداني والتدريبات العملية.
- والمشاركون يستطيعون التعرف على نماذج الاستثمار الريفي والمنهجية الخاصة بها.
- وكل جزء من التدريب يركز على جمع البيانات بشكل منظم.
- يقوم المتدربون بالاجتماع بالمزارعين لمناقشة الاستثمارات وحجم الاستثمار المرغوب والدرجة التعقيدية والأسواق المتوقعة للعمل على تسويق المنتجات الخاصة بهم.
- وكمثال قامت أحدى المجموعات التدريبية إمكانية العمل على تربية الأسماك الطازجة وفي الأحواض التي يتم استخدامها للزراعة.
- بالإضافة إلى إعادة تدوير مياه أحواض السمك القديمة واستخدام فضلات الأسماك في ري حدائق الزراعة والعمل على زيادة خصوبتها مما يزيد من الطلب الاستثمار فيها.
تعرف على: