الاستثمار في بتسوانا ، تعد دولة بتسوانا الواقعة في قارة أفريقيا فرصة جيدة للعديد من الأشخاص لبدء مشروعات استثمارية، وتمتاز بتسوانا بالعديد من المميزات فهي تمتلك شعب ودود ومحب للأجانب وقامت دولة بتسوانا منذ حصولها على الاستقلال بتحقيق طفرة هائلة في الجانب الاقتصادي تمثلت في النمو وهو ما أثر بشكل إيجابي على الدخل المحلي إضافة إلى أنه أسهم في عدة مشروعات ساعدت الدولة بشكل مباشر في تأسيسها، وهو ما ساهم بشكل أساسي في النهوض بالدولة لتشجع المستثمرين على الولوج إلى أسواقها.
قد يهمك:
الاستثمار في بتسوانا
- بتسوانا هي دولة الزراعة في القارة الأفريقية.
- حيث تقوم بالزراعة في مساحات ولكنها ليست واسعة بل محدودة.
- رغم ذلك يعمل بها ما يقرب من 64% من القوة العاملة بالدولة.
- تم إيجاد داخل دولة بتسوانا كميات كبيرة من الرواسب المعدنية.
- وهو ما يجعل العديد من الاقتصاديون يظنون أنه في المستقبل من الممكن أن يشغل التعدين مكانة هامة من اقتصادياتها وهي المكانة الأكبر.
- رغم تلك المميزات فأنه نتيجة انخفاض مستوى الدخول بدولة بتسوانا ينتقل ويهاجر عدد ليس بالقليل من سكانها باحثين عن العمل في اتحاد جنوب أفريقيا.
- ثروة دولة بتسوانا الحيوانية يتم تقديرها بحوالي 2,350,000 من الأبقار.
- إضافة إلى 220 ألفا من الأغنام، و1,250,000 من الماعز في سنة.
- وهو ما يتيح فرصة كبيرة للاستثمار في مجال اللحوم والغذاء.
- يوجد مجالات أخرى للاستثمار داخل دولة بتسوانا تتمثل في مشاريع البنية التحتية ومشاريع التعدين والصناعات الغذائية بجميع أنواعها والزراعية بجانب السياحية.
- يحتل اقتصاد جمهورية بوتسوانا المرتبة الرابعة وذلك من جانب الدخل القومي الإجمالي بالقارة السوداء.
- وهو ما يمنحها مستوى معيشي قريب من مستوى دول أخرى شبه متقدمة مثل المكسيك.
- إضافة إلى ذلك حققت الحكومة اتفاقيات وقرارات اقتصادية على مدار سنوات لنمو الجانب الاقتصادي وتطويره.
- بالرغم من أن المؤشرات تشير إلى ضعف الميزانية وحجم الديون الخارجية.
- تم الحصول على أعلى تصنيف ائتماني سيادي داخل قارة أفريقيا بأكملها.
- وساهمت الحكومة في القطاع البنكي بمؤسساتها الحكومية وبرامج خاصة قامت بإعدادها كان الهدف من تلك البرامج أن تتجاوز عثرات الدولة السابقة.
الاستثمار السياحي في بتسوانا
- تميز جمهورية بوتسوانا بوجود العدد كبير من المزارات السياحية.
- وهي ما تجعلها دولة تعمل على جذب أعداد هائلة من السياح.
- لا تقتصر الزيارات السياحية في دولة بتسوانا على الأماكن التاريخية فقط.
- فرغم أن زيارة تلك الأماكن تعد تجربة رائعة، لكنها تتميز بالعديد من المناظر الطبيعية المذهلة.
- إضافة إلى وجود حدائق حيوانات مدهشة تثير الإعجاب لكثرة الحيوانات التي تتواجد فيها.
- حيث تتميز بوتسوانا بأعلى تواجد لأفيال داخل قارة إفريقيا بأكملها.
- يتواجد بجمهورية بتسوانا ما يقترب من 13.0451 فيلا، وهو ما يجعل بتسوانا واحدة من عجائب الدنيا السبع الطبيعية التي تقع داخل القارة السمراء.
- يمكن استغلال ذلك في إنشاء شركة سياحية، أو توفير وسائل نقل سياحية.
- كما يمكن إقامة فندق ولكن تلك المشروعات تحتاج إلى رأس مال يناسب حجمها.
- الناتج المحلي الإجمالي للفرد في جمهورية بوتسوانا يقترب من 1.344 دولار وذلك كان في عام 1950 ولكنه أرتفع إلى 15.015 دولار في عام 2016.
- الإطار المؤسسي القوي في المقام الأول هو الذي سمح بإعادة استثمار دخل الموارد من أجل الحصول على دخل مستقر في المستقبل وهو ما وصلت إليه الآن.
- يمكن البدء في مشاريع أخرى داخل دولة بتسوانا بمبالغ ليست عالية.
- فمن الممكن عمل مشاريع صغيرة يبدأ رأس مالها من 500 دولار أمريكي فالدولة دائما ما تشجع المستثمرين العرب والأسيويين.
تعرف على: