الاستثمار في كينيا ، كينيا من الدول التي قد شهدت تطور ونمو هائل بسبب الاستثمارات العديدة التي تم العمل على إنجازها خاصة في مجال البنية التحتية والوظائف والعديد من الاستثمارات والخطوات التي تتخذها الدولة لتحسين مجال الأعمال والعمل على زيادة الصادرات، وقد سمحت السياسة المالية التوسيعية التي تعمل كينيا على إنتاجها بتمويل مشروعات البنية التحتية دون الضغط على السوق المالي المحلي وذلك ما جعل حجم الدين العام في حدود ال50%، وتتواجد العديد من الفرص التي يمكن للمستثمرين استغلالها في العديد من القطاعات.
قد يهمك:
العوامل المشجعة على الاستثمار في كينيا
- التكاليف المطلوبة لتأسيس الشركات قليلة، كما تتميز برأس مال قليل.
- تتوافر العديد من الفرص للمستثمرين في العديد من المجالات.
- كما أن القارة أرض خصبة للمستثمرين، بسبب قلة أعداد المستثمرين.
- الإعفاءات الضريبية قد تصل إلى عشر سنوات.
- انتشار القوى العاملة المدربة وتحدثهم باللغة الإنجليزية.
- الاقتصاد حر ولا تتواجد قيود على الصرف.
- الشمس ساطعة طوال السنة والحرارة متوسطة.
- تصل الضرائب على الشركات إلى 25%، وبعد عشر سنوات تمنع الضرائب.
- تحصل جميع المشاريع الصناعية على إعفاءات ضريبية من القيم المضافة على المعدات والمواد الخام.
الاستثمار في كينيا
- الزراعة.
- الصناعة.
- السياحة.
- التكنولوجيا.
- البنية التحتية.
الزراعة
- يمثل مجال الزراعة في كينيا حوالي 26% من الإنتاج المحلي السنوي الكلى للدولة.
- ويعتمد الناتج المحلي الكلي على الزراعة بنسبة كبيرة حيث يمثل القطاع حوالي 65% من إجمالي الصادرات في كينيا.
- كما يعمل هذا المجال على توفير ما يزيد على 70% من الوظائف في قطاعات العمل في المناطق الريفية.
- وتشمل الفرص التي توفرها الدولة للاستثمار تصنيع الأغذية والبنية التحتية التكنولوجية والنقل وتصنيع الأغذية.
الصناعة
- قطاع الصناعة له دور مهم في نمو النواتج المحلية الإجمالية.
- تتوجه معظم الصناعة إلى صناعة القصدير بشكل خاص.
- وتعمل كينيا على تشجيع إنشاء المناطق الاقتصادية ومجمعات صناعية.
- بالإضافة إلى زيادة نسبة المنتجات في الأسواق الإقليمية من 7% إلى 15%.
- كما تقوم بتشجيع الترويجات للشركات التصنيعية الصغيرة والمتوسطة.
- بالإضافة إلى تصنيع الملابس والأسمدة والتصنيعات الزراعية والآلات والمنتجات الهندسية للأسواق وللتصدير.
السياحة
- كما تعتبر كينيا أحد أهم الوجهات السياحية بغرض السفاري.
- والسياحة من أهم المصادر للعملات الأجنبية للدولة.
- كما إنها ثالث أكبر قطاع يساهم في الإنتاج المحلي للدولة.
- وعملت الحكومة على تخصيص أماكن ومناطق محددة ليتم الاستثمار فيها.
التكنولوجيا
- تعمل السياسيات الحكومية على دعم القطاع التكنولوجي، ويقدر السوق الخاص بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بحوالي 500 مليون دولار، والخطة الأساسية التي تعمل كينيا على تنفيذها هي تعزي القدرات التنافسية للدولة عن طريق الاستفادة من الموارد في تعهيد خارجي للعمليات الخاصة بالأعمال، كما تعمل أيضا على تعزيز قدرات البلاد للعمل على مواجهة التحديات التكنولوجية، وتتميز كينيا على غيرها من الدول بأنها تمتلك النسبة الأكبر للسكان الذين يستفيدون من الخدمات المالية التي يتم تقديمها أكثر من 70% من السكان، ويرجع الفضل في ذلك إلى خدمة PesaـM التي تعمل على تحويل الأموال عبر الهاتف.
البنية التحتية
- تعمل كينيا على تجديد البنية التحتية بمشروعات ضخمة.
- وقد قامت الحكومة بتحديد المجالات التي تحتاج أن يتم الاستثمار بها.
- يشمل العمل على إعادة تطوير الممر الشمالي وبناء أنظمة سكك الحديد حول المدينة.
- من أجل بناء خط سكة حدد ليكون بدل السكة الحديد الحالي بين كينيا وأوغندا.
- بالإضافة إلى العمل على تصميم وبناء مبنى للركاب في مطار كينياتا الدولي وتطوير ممرات جديدة من مدينة لامو إلى إثيوبيا وجنوب السودان.
تعرف على: