هى واحدة من أكبر الكنائس فى كيوتوو تم بنائها فى القرن 16 الميلادى و لكنها غير مزخرفة بشكل كامل. و قد دفن بها الرئيس مورينو بعد اطلاق النار عليه بجانب القصر الرئاسى، كما تعتبر الملاذ الأخير ايضا للشخصيات و الأبطال المهمين. و كأى كنيسة هى مزودة بمعلومات تاريخية و اعمال فنية رائعة. كما ان السقف الخشبى من الداخل مزود برسومات فنية رائعة و جذابة. اما قباب الكاتدرائية من الخارج فتتميز بلونها الأخضر و هى مبنية من السراميك. و قد دمرت اجزاء منها بفعل الزلزال و لذلك ليس عدلا مقارنتها بالكنائس الأخرى فى كيتو فالبعض يفضلون زيارة كنيسة باسيليكا بأعلى التلال.