المكان سيعود بك إلى الماضي الاستعماري لبينانج ونمط الحياة للتجار الأثرياء من بينانج اثناء فترة الاستعمار و ذلك من خلال التحف الفريدة من نوعها التي تعكس طريقة المعيشة وتعكس اتساع الفضاء الذي كانوا يعيشون فيه انذاك.
إضافة إلى ذلك هناك أيضا وثيقة مكتوبة بخط اليد شخصية من قبل النقيب فرانسيس لايت “مؤسس بينانج” و ايضا القطع الفنية المعقدة من الماضي مثل نحت رخام رفيع من فتاة صغيرة نائمة على وسادة والزجاج الملون.
تواجدت معظم المعروضات في قصر كبير معروف في جميع أنحاء بينانج.